برنامج التحول الوطني- تجاوز 62 مؤشراً وتحقيق مستهدفات رؤية 2030
المؤلف: عبدالرحمن المصباحي (جدة) sobhe90@10.17.2025

أفاد التقرير السنوي لبرنامج التحول الوطني، الذي اطلعت عليه «عكاظ»، بتحقيق إنجازات باهرة، إذ تجاوز 62 مؤشراً من أصل 80 مُعلناً أهدافها المرسومة بنهاية عام 2024، بينما بلغت ستة مؤشرات أخرى مبتغاها المحدد للفترة نفسها، في حين تظل تسعة مؤشرات قيد الإنجاز، لكنها تقترب بثبات من تحقيق أهدافها الطموحة.
من بين المؤشرات المتجاوزة، برزت بقوة نسبة مشاركة المرأة في المناصب القيادية والإدارية المتوسطة والعليا، حيث قفزت إلى 44.1%، كما ارتفعت حصة المرأة في سوق العمل لتشكل 35.5% من القوى العاملة، إضافة إلى ذلك، ارتفعت نسبة توظيف الأشخاص ذوي الإعاقة القادرين على العمل إلى 13.9%، وشهدت المنشآت الصناعية المرخصة بيئياً تقدماً ملحوظاً، إلى جانب زيادة عدد الجهات الوزارية التي اعتمدت التحول لإدارة الأداء الوظيفي، وتحسن وتوفر الأدوية الأساسية في السوق المحلية، ونمت مساهمة القطاع الخاص في الإنفاق الاجتماعي، وارتفعت نسبة الشركات الكبرى التي تتبنى برامج المسؤولية الاجتماعية، وتحسن رضا المستفيدين عن خدمات المنظمات غير الربحية، وازداد نمو عدد المنظمات غير الربحية، وارتفعت نسبة العاملين في القطاع غير الربحي من إجمالي القوى العاملة، وجذبت المملكة استثمارات أجنبية مباشرة بقيمة 96 مليار ريال، وبلغت نسبة الإيرادات الخارجية لشركات البرنامج الكبرى 34.41%، متجاوزة النسبة المستهدفة سابقاً البالغة 25%.
ووفقاً لأحدث تقارير رؤية السعودية 2030، تم تحقيق ثمانية أهداف قبل الموعد المحدد بست سنوات كاملة، بينما تسير 85% من المبادرات إما على المسار الصحيح أو تم إنجازها بالفعل وفقاً للخطة الزمنية المقررة، وقد اكتمل بالفعل تنفيذ 674 مبادرة من أصل 1502 مبادرة مدرجة، في حين تتقدم 596 مبادرة أخرى بخطى ثابتة نحو الإنجاز.
أما فيما يتعلق بمؤشرات الرؤية للبرامج والاستراتيجيات الوطنية، فقد حققت نحو 93% منها أهدافها المرحلية أو تجاوزتها أو شارفت على تحقيقها، وشهدت المملكة تخطي 257 مؤشراً من مؤشرات الرؤية لأهدافها السنوية، بينما حققت 18 مؤشراً أهدافها المرسومة بالكامل.
من بين المؤشرات المتجاوزة، برزت بقوة نسبة مشاركة المرأة في المناصب القيادية والإدارية المتوسطة والعليا، حيث قفزت إلى 44.1%، كما ارتفعت حصة المرأة في سوق العمل لتشكل 35.5% من القوى العاملة، إضافة إلى ذلك، ارتفعت نسبة توظيف الأشخاص ذوي الإعاقة القادرين على العمل إلى 13.9%، وشهدت المنشآت الصناعية المرخصة بيئياً تقدماً ملحوظاً، إلى جانب زيادة عدد الجهات الوزارية التي اعتمدت التحول لإدارة الأداء الوظيفي، وتحسن وتوفر الأدوية الأساسية في السوق المحلية، ونمت مساهمة القطاع الخاص في الإنفاق الاجتماعي، وارتفعت نسبة الشركات الكبرى التي تتبنى برامج المسؤولية الاجتماعية، وتحسن رضا المستفيدين عن خدمات المنظمات غير الربحية، وازداد نمو عدد المنظمات غير الربحية، وارتفعت نسبة العاملين في القطاع غير الربحي من إجمالي القوى العاملة، وجذبت المملكة استثمارات أجنبية مباشرة بقيمة 96 مليار ريال، وبلغت نسبة الإيرادات الخارجية لشركات البرنامج الكبرى 34.41%، متجاوزة النسبة المستهدفة سابقاً البالغة 25%.
ووفقاً لأحدث تقارير رؤية السعودية 2030، تم تحقيق ثمانية أهداف قبل الموعد المحدد بست سنوات كاملة، بينما تسير 85% من المبادرات إما على المسار الصحيح أو تم إنجازها بالفعل وفقاً للخطة الزمنية المقررة، وقد اكتمل بالفعل تنفيذ 674 مبادرة من أصل 1502 مبادرة مدرجة، في حين تتقدم 596 مبادرة أخرى بخطى ثابتة نحو الإنجاز.
أما فيما يتعلق بمؤشرات الرؤية للبرامج والاستراتيجيات الوطنية، فقد حققت نحو 93% منها أهدافها المرحلية أو تجاوزتها أو شارفت على تحقيقها، وشهدت المملكة تخطي 257 مؤشراً من مؤشرات الرؤية لأهدافها السنوية، بينما حققت 18 مؤشراً أهدافها المرسومة بالكامل.